الثلث الثاني من الحمل هو الأسهل بشكل عام، وتستفيد الكثير من النساء من هذا ويبدأن في الاستعداد لوصول طفلهن الصغير.
الحمل والولادة رحلة الحمل خطوة بخطوة تابعي تفاصيل رحلة حملك وتطورات جنينك
إذا كنت تعانين من نزيف في الأنف، فابقِ رأسك مستقيماً واضغطي قليلاً على الأنف، حتى يتوقف النزيف.
بما أن الثلث الثاني من الحمل يعتبر أقل فترات الحمل إزعاجاً، إذاً يمكنكِ استغلال هذه الفترة في القيام ببعض الأنشطة، والتي ستزيد من استمتاعكِ بفترة الحمل، ومن هذه الأنشطة ما يلي:
في الثلث الثالث من الحمل، قد تعاني المرأة من آلام وتورم أكثر من الثلثين الأول والثاني.
سيقوم الطبيب بمراقبة وضعيات الجنين داخل الرحم والتي تستمر بالتغير إلى حين موعد الولادة.
الأطعمة الغنية بالحديد: يعد الحديد من أهم العناصر الغذائية في أشهر الحمل الأخيرة لتجنب فقر الدم الناتج عن نقص الحديد، ويتوفر في عدة أطعمة وأبرزها السبانخ.
معالجة البواسير تنشأ البواسير، وهي عبارةٌ عن أوردة متوسعة في منطقة المستقيم، عادةً خلال فترة الحمل جرّاء ازدياد الضغط في هذه المنطقة. ونظرًا لطبيعة البواسير، وكونها تميل لأن تزداد سوءًا مع ازدياد حجم الطفل، فإن علاجها عند ملاحظة أول علامات الانزعاج من ظهورها يساعد على إبقائها تحت السيطرة لاحقًا.
تستمر زيادة حجم الثدي خلال الثلث الثاني من الحمل، كما قد تلاحظين أن الجلد الموجود على الحلمتين وحولهما يصبح أغمق، وقد يكون لديك أيضًا نتوءات صغيرة حول حلمتك، وتتضمن التغيرات الأخرى في الثلث الثاني من الحمل:[٧]
ينصح عادة بتجنب التعرض لدرجات الحرارة المرتفعة، وحتى أن ماء الاستحمام يجب نور الامارات أن يكون متوسط الحرارة، ولا شك أن التدخين بكافة أشكاله ممنوع تماماً الآن.
تبدأ براعم التذوق لدى الجنين في النمو، ويصبح قادراً على التمييز بين الحلو والمر.
ربما تبدئين في الشعور بأن طفلك أقرب إلى الواقع مع تقدم مراحل حملك. فمنذ شهرين، كان طفلكِ عبارة عن عنقود من الخلايا. أما الآن فلديه أعضاء وأعصاب وعضلات عاملة.
لا يوجد للأسف أمور كثيرة يمكن القيام بها لتخفيف آلام الرباط المستدير، لكن في حال أصبح الألم شديدًا، اتصلي بأخصائية الرعاية الصحية. قد يظهر الألم في منطقة الفخذ أو البطن أيضاً أثناء الحمل وهو علامة على حدوث إحدى المضاعفات المحتملة، لذلك سيتوجب على طبيبتك أولاً استبعاد وجود أي أمرٍ خطر.
وللتنويه فقط: يمكنك أيضًا، إن رغبت، معرفة جنس طفلك أثناء هذا الفحص.
Comments on “An Unbiased View of الثلث الثاني من الحمل”